أكد الأمين العام لرابطة علماء أمريكا اللاتينية، الصادق العثماني، أن النموذج الديني المغربي، المستمد من الفضائل النبيلة للوسطية والاعتدال، أصبح، تحت القيادة المستنيرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، أمير المؤمنين، يفرض نفسه كمرجعية تتجاوز حدود القارة الإفريقية، ليمتد تأثيره حتى الى أمريكا اللاتينية، ويشكل سدا منيعا في وجه الخطابات المتطرفة. وأوضح السيد العثماني، الذي يشغل […]اقرأ المزيد