20 أبريل 2024

وزارة الشباب والثقافة تعلن فتح باب الترشح للجائزة الوطنية للفنون التشكيلية

وزارة الشباب والثقافة تعلن فتح باب الترشح للجائزة الوطنية للفنون التشكيلية

أعلنت وزارة الشباب والثقافة والتواصل- قطاع الثقافة- عن فتح باب الترشيح برسم الدورة الأولى ل”الجائزة الوطنية للفنون التشكيلية” (2022) وذلك على صعيد جميع جهات المملكة.

وذكر بلاغ للوزارة أن هذه بات الترشيح لهذه المسابقة مفتوح إلى غاية 26 نونبر المقبل، مبرزة أن الأمر يتعلق بتظاهرة تهدف إلى تحفيز الفنانين وتشجيعهم على المبادرة والابتكار وكذا اكتشاف ورعاية الطاقات الوطنية الواعدة من الشباب ومدها بالدعم المادي والإعلامي.

وتتوزع أضناف “الجائزة الوطنية للفنون التشكيلية” على “الجائزة الوطنية للفنانين التشكيليين الشباب- صنف الصباغة”، و”الجائزة الوطنية للتصوير الفوتوغرافي الفني” و”الجائزة الوطنية لفن النحت”.

وبحسب البلاغ، فإن “الجائزة الوطنية للفنانين التشكيليين الشباب- صنف الصباغة” تفتح في وجه الشباب ما بين 18 و30 سنة ويتم التباري عليها، في مرحلة أولى ضمن الملتقيات الجهوية التي تنظمها وزارة الشباب والثقافة والتواصل –قطاع الثقافة- على مستوى كل مديرية جهوية، على أن يرشح الفائزون بالمراتب الأولى ضمن هذه الملتقيات، في مرحلة ثانية، للتباري ضمن الملتقى الوطني للفنانين التشكيليين الشباب على مراتب الجائزة الوطنية للفنانين.

ويمنح الفائزون بالمراتب الثلاث الأولى ضمن الملتقيات الجهوية للفنانين التشكيليين الشباب جوائز مالية تبلغ على التوالي 30 ألف درهم و20 ألف درهم و10 آلاف درهما. أما الفائزون بالجائزة الوطنية للفنانين التشكيليين الشباب، فينالون حسب ترتيبهم، “الجائزة الوطنية للتفوق” (100 ألف درهم)، و”الجائزة الوطنية للتميز” (60 ألف درهم)، و”الجائزة الوطنية التشجيعية” (40 ألف درهم).

أما “الجائزة الوطنية للتصوير الفوتوغرافي الفني”، و”الجائزة الوطنية لفن النحت” فتفتحان في وجه المترشحين البالغ سنهم 18 سنة فما فوق وينال الفائزون الثلاث في كل واحدة منهما على التوالي 60 ألف درهما و50 ألف درهما و40 ألف درهما.

ويمكن تحميل الدليل المرجعي للجائزة من الموقع الرسمي لقطاع الثقافة.

وخلص اليلاغ إلى أن حفل توزيع الجوائز الوطنية يوم الجمعة 23 دجنبر 2022.

و م ع


أضف تعليقك

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم‬.